بعد مرور ما يقرب من عامين علي بداية حملة الماجستير والدكتوراة دفعة 2016 في المحاولات والوقفات للمطالبة بحقهم في التعيين في الجهاز الاداري
أصبح هناك أحباط من بعض الحاصلين علي الماجستير في التعيين في الدولة في ظل الصعوبات التي نعيشها في هذه الايام
فبعد أن كان الحلم علي وشك التحقق كما كان يزعم أعضاء البرلمان الذين وقفو بجوار هؤلاء الشباب
وبعد أن اعطوهم الامل في ان الحكومة سوف تنظر في قضيتهم في شهر يناير من هذا العام وسيتحقق حلمهم في التعيين في الجهاز الاداري
أدرك الشباب أنهم استيقظو من حلم كانو يعيشون فية علي أمل التعيين . وبكل قسوة وبعد ان تحولت أسماء بعض الشباب من الحاصلين علي الماجستير والدكتوراة الي المحكمة للنظر في قضيتهم علي أنهم مجرمين في نظر القانون علي جرم لم يرتكبوه في حق الدولة
فقط لانهم طالبو بحق بسيط يستحقونة وهو خدمة بلدهم ومحاولة النهوض بالجهاز الاداري عن طريق الالتحاق بالعمل بة
هنا يأتي التساؤل هل ضاع حق التعيين
أم سيتحقق .............
ومتي....................... سؤال لا نجد له اجابة في وقتنا الحاضر.......
شاهد أحداث الوقفة الأخيرة لحملة الماجستيربتاريخ أكتوبر 2017